خلال الفترات التي توجد فيها كمية كبيرة من الغبار الدقيق أو PM2.5، يتم استنشاق هذا الغبار الدقيق من قبل كبار السن. يمكن أن ينتقل مباشرة إلى مجرى الدم ويكون له تأثيرات غير متوقعة على الجسم.